لحم الوعل
الوعل من الحيوانات البرية حيث تقل احتمالية تكوين الحيوانات البرية مستويات عالية من الملوثات مقارنة بالحيوانات البحرية (مثل الحيتان البيضاء أو الفقمة الحلقية). الوعل يأكل النباتات وهو منخفض في السلسلة الغذائية. تميل الحيوانات التي لا تأكل حيوانات أخرى أيضًا إلى أن تحتوي على مستويات منخفضة من الملوثات.
تم أخذ عينات لحم الوعل بحثًا عن الملوثات. تظهر لحومهم باستمرار مستويات منخفضة من الملوثات ؛ ومع ذلك، قد يحتوي الوعل الأقدم على مستويات أعلى من الملوثات في أعضائها بسبب عملية تسمى التراكم الحيوي.
ما هي فوائد لحم الوعل
يحتوي لحم الوعل على نسبة عالية جدًا من محتوى الطاقة، والبروتين، والفوسفور، والحديد، والبوتاسيوم، والنحاس، والزنك، والريتينول، والثيامين، والريبوفلافين، والنياسين، والمغنيسيوم. والسيلينيوم وحمض البانتوثنيك وفيتامين ب 6 والكولين وفيتامين ب 12 وفيتامين أ والدهون الأحادية غير المشبعة. بناءً على المحتوى الغذائي المرتفع والعالي جدًا، باختصار، فإن فوائد التالية هي كالتالي:
- منع فقر الدم.
- تقليل الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL) في الدم.
- تنظيم ضربات القلب.
- يحافظ على إنتاج الهيموجلوبين ويزيد من إنتاجه.
- موازنة مستوى حموضة الدم.
- التقليل من مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية.
- يزيد من إنتاج خلايا الدم الحمراء.
- مكافحة قصور القلب الاحتقاني.
- تقليل مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
- دعم استقرار نسبة السكر في الدم.
- يمنع انسداد الأوعية الدموية.
- يعالج عدة مشاكل جلدية مثل الالتهابات الجلدية والجروح والقروح وغيرها.
- التقليل من مخاطر تساقط الشعر.
- له دور هام في إنتاج الكولاجين والإيلاستين.
- منع خطر الإصابة بالثآليل.
- يعمل على تفتيح البشرة.
- يعمل على السيطرة على أعراض الصدفية.
- يعمل على تقليل البثور.
- يحافظ على صحة الشعر.
- يمنع الشيخوخة المبكرة (التجاعيد على الوجه بسبب الشيخوخة).
- يجدد نضارة البشرة.
- يعيد صحة الجلد.
- يدعم تحسين جودة الحيوانات المنوية.
- يدعم عملية التكاثر.
- يخفف آلام الدورة الشهرية.
- جيد للحوامل.
- يقلل خطورة حدوث مقدمات الارتعاج عند النساء الحوامل.
- يدعم نمو الجنين.
- يعمل على تسكين الغثيان أثناء الحمل.
- يعد أحد ضوابط التوازن الهرموني للصحة الإنجابية، والجهاز العصبي والدماغ.
- يعمل على التقليل من مخاطر الإجهاد.
- يساعد في الحفاظ على التركيز.
- يعمل كدواء للأرق.
- يعمل على تقوية الوظيفة المعرفية (القدرة على التفكير).
- يعمل على تحسين المزاج.
- يعمل على الوقاية من الأمراض التنكسية العصبية (مهاجمة الخلايا العصبية).
- يدعم وظائف المخ.
- يساعد على نمو الدماغ.
- يعالج الصداع والصداع النصفي.
- يعمل على المحافظة على صحة الأعصاب.
- يعمل على ضمان اتصال الجهاز العصبي والدماغ.
- يعزز العظام (الهيكل العظمي).