السحلب
السحلب هو مشروب شعبي شهير للغاية في العالم العربي، تم اختراعه من قبل العثمانيين، لذلك بدأ تقديمه في أسطنبول، ثم انتقل بعد ذلك إلى الشرق الأوسط، وهو يتكون من الحليب مع السكر ومسحوق السحلب الطبيعي من زهرة السحلب ما يعطي المشروب القوام الكريمي الشهير. يتكون السلحب في المعتاد من نشا الذرة بدل من مادة السحلب الحقيقي، ووذلك لأنه أرخص نسبيًا، ويعطي في النهاية طعم مشابه، وهو مميز للغاية كمشروب شتائي يمد الجسم بالطاقة.
قهوة اللوز
قهوة اللوز هي مشروب مسمى بذلك لكنه لا يحتوي على أي قهوة أو كافيين، فهو يتكون بدلًا من ذلك من اللوز المطحون بدلًا من البن المطحون.
وبالتالي هو خيار مثالي لمن يرغب في الاستمتاع بمشروب دافئ، لكن مع القليل من الكافيين، وبالتالي يحسن من المزاج بدون ضرر.
وبالتالي هو خيار مثالي لمن يرغب في الاستمتاع بمشروب دافئ، لكن مع القليل من الكافيين، وبالتالي يحسن من المزاج بدون ضرر.
ما الفرق بين السحلب وقهوة اللوز
هناك نقاط مشتركة بين السحلب وقهوة اللوز وهو أن كل منهما لا يحتوي على كافيين، لذلك يصلح كمشروب شتائي يمد الجسم بالطاقة ولكن في ذات الوقت غير مضر.
- تختلف فوائد كل من السحلب وقهوة اللوز بسبب المواد الداخلة فيها، ولكن هنا مع المقارنة بين السحلب الأصلي وقهوة اللوز الأصلية، وليس الأنواع غير الحقيقية مثل السحلب المصنوع من النشا أو قهوة اللوز المصنوعة من الفول السوداني.
- يعمل السحلب على تقليل الإجهاد في الجسم، ويقلل من التوتر والاكتئاب، حيث تعمل زهرة الأوركيد على الحفاظ على السلام النفسي.
- يعمل السحلب على تغذية الجسم بالكالسيوم والمغنسيوم، ويحافظ على صحة العظام والأسنان، وبالتالي يمنع هشاشة العظام وتلف الأسنان.
- تساهم قهوة اللوز في تحسين صحة البشرة، وتخفض الكوليسترول الضار، وغنية بفيتامين ه والمغنسيوم والبوتاسيوم ما يزيد من تدفق الأكسجين في الجسم.
- تزيد قهوة اللوز في بناء العظام، لأنها تحتوي على نسبة كبيرة من الكالسيوم، وتحافظ على القهوة العضلية.
- كل من السحلب والقهوة من المشروبات فاتحة اللون، التي يمكن تحليتها بالسكر والعسل، التي تزيد طاقة الجسم في فصل الشتاء.