البرتقال الياباني
البرتقال الياباني تُعرف بأسماء عديدة مختلفة فيطلق عليها "الكمكوات" و"البرتقال الذهبي" و"الليمون الياباني"، وهي تعد من الفواكه الحمّضية التي تتّبع جنس الليمون وتنّتمي إلى الفصيلة السذابية.تمّتاز البرتقال الياباني بكوّنها فاكهة برتقالية اللون حلوة المذاق، صغيرة الحجم وتشّبه في شكّلها حبّة الزيتون ولكن أكبر منها قليلًا، حيث يتراوح وزّنها من 8 إلى 10 جرامات.
تعتبر البرتقال الياباني، واحدة من أثّمن فواكه الموالح الموجودة في الوطن العربي، تُزرع هذه الفاكهة في دول عديدة مثل الصين وتايوان والهند ومصر وجنوب الولايات المتحدة وغيرها من الدول.تعد فاكهة البرتقال الياباني من الفواكه المفيدة جدًّا لجسم الإنسان، بفضل احتوائها على نسبة عالية من
الفيتامينات خاصّة فيتامين ج، ومضادات الأكّسدة والألياف الغذائية وغيرها من العناصر المهمّة.وبفضل العناصر الغذائية المختلفة الموجودة في فاكهة البرتقال الياباني، فإنّ العديد من الأطباء وخبراء التغذية ينّصحون بتناولها لكثرة فوائدها وأهميّتها لجسم الإنسان حيث تحّميه من أمراض عديدة.
فوائد البرتقال الياباني
تعد فاكهة البرتقال الياباني بمثابة كنز مجاني للإنسان، فهذه الفاكهة غنيّة بعناصر غذائية يحتاجها
الجسم لذا فإن تناولها يمدّ الإنسان بفوائد عديدة، ولعل أبرز تلك الفوائد:
- يساهم البرتقال الياباني في تقّوية العظام.
- يساهم البرتقال الياباني في خفّض مستويات السكر في الدم.
- يساهم البرتقال الياباني في تحّسين صحّة العيون.
- يلّعب البرتقال الياباني خاصّة قشوره دورًا ملحوظًا في إنقاص الوزن.
- يحمي البرتقال الياباني من خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة.
- تساهم قشور البرتقال الياباني في الحدّ من تضخّم الخلايا الدهنية المتسبّبة في مرض السمنة.
- يساهم البرتقال الياباني في تحّسين صحّة البشرة.
- يزيد البرتقال الياباني من نضارة البشرة ويحسّن مظّهرها بشكل عام.
- يساهم البرتقال الياباني في حماية البشرة من أشعة الشمس الضارة.
- يساهم البرتقال الياباني في محاربة ظهور علامات تقدّم السن مثل التجاعيد.
- يساهم البرتقال الياباني في خفّض نسبة الكولسترول الضار بالدم.
- يساهم البرتقال الياباني في منع تكوّن الكولسترول والدهون الثلاثية في الأوعية الدموية.
- يساهم البرتقال الياباني في تحّسين عملية الهضم.
- يساهم البرتقال الياباني في علاج الإمساك.
- يساهم البرتقال الياباني في تقّوية الجهاز المناعي.
- يساهم البرتقال الياباني في تحّسين صحّة الأوعية الدموية.
- يساهم البرتقال الياباني في تقّوية وتّحسين صحّة الغضاريف.
- يساهم البرتقال الياباني في شفاء الجروح.
- يحّمي البرتقال الياباني من خطر الإصابة ببعض أمراض الجهاز التنفّسي.
- يساهم البرتقال الياباني في محاربة الالتهابات المختلفة التي قد تصيب الجسم.