الكرفس
الكرفس، أحد النباتات الطبيعية العطريّة، يُكثر نموّه في المناطق الساحلية، ينّتمي إلى الفصيلة الخيمية، يعود موّطنه الأصلي لبلادّ الشام وتركيا والمغرب العربي وقبرص ومعظم مناطق أوروبا.يعد الكرفس، من الخضّراوات التي تُشبه نبات البقدونس قليلًا، ويُستخدم بديلًا عنه عند تحّضير أطباق السلطة وأطعمة أخرى، حيث تؤكل سوقه وأوراقه نيئةً أو تدّخل في وصفات أخرى.يحظى الكرفس بمكانة مميّزة في بعض الأطباق، يعد عنصرًا رئيسيًّا في طبق السلطة، ويُحضّر منه أيضًا عصيرًا مغذّيًّا، كما فإنّه من الخضّراوات المفيدة للإنسان، يُعتمد عليه في الطب البديل.يحّتوي الكرفس على نسبة جيّدة من الفيتامينات والمعادن والألياف الغذائية ومضادات أكسدة وغيرها من العناصر، التي بفضّلها يساعد تناول الكرفس على إمداد الجسم بفوائد صحيّة مذهلة.
ما هي فوائد الكرفس للهرمونات
ما هي فوائد الكرفس للهرمونات؟.. بعد التعرّف على الكرفس في الفقرة السابقة، فإننا في هذه الفقرة سنتعرّف على فوائده للهرمونات، وقبل سرّد هذه الفوائد سنوضّح ما هي الهرمونات.الهرمونات، مواد كيميائية تُنّتج من جهاز الغدد الصماء، المكوّن من غدد مختلفة بالجسم تُنتج الهرمونات المهمّة بالجسم وتنّقلها عبر الدم للأنسجة؛ لتوصّل رسائل تخبر الأعضاء بما يجب فعله ومتى تفعل ذلك.تتحكّم الهرمونات في الجسم ووظائفه، كما أنها مسؤولة عن أبرز العمليّات الحيويّة داخل الجسم حيث تنظّم النمو العام والنوم والوظائف الجنسية والمزاج والشهيّة وضربات القلب وغيرها من العمليّات.يوجد من الهرمونات أنواع عديدة وفّقًا للغدد المُنتجة لها كـ: هرمونات الغدة الدرقية، وهرمونات الغدة الزعترية، وهرمونات المبايض، وهرمونات الخصيتين، وهرمونات الغدة النخامية، وهرمونات البنكرياس.كما يوجد: هرمونات الغدة الصنوبرية، وهرمونات الغدد جارات الدرقية، وهرمون الاستروجين، هرمون الجريلين، وهرمون التستوستيرون، وهرمون السيروتونين، وهرمونات اللبتين، هرمون البروجسترون.تضّطرب نسبة الهرمونات في الجسم، حيث تتعرّض إلى عدم توازن إذ ترّتفع نسبة هرمون معيّن بالجسم وفي أوقات أخرى قد يكون عدم التوازن لانّخفاض نسبة هرمون ما داخل الجسم.الاضّطرابات الهرمونيّة يُمكن أن تتسبّب بعض الأعراض أبرزها: الصداع، والاكتئاب، وزيادة أو نقصان الوزن، والعقم، وصعوبة النوم، واضّطرابات في ضغط الدم وضربات القلب وغيرها من الأعراض.لا يقّتصر علاج الاضّطرابات الهرمونية على الأدوية فقط بل هناك طرق طبيعية مثل: ممارسة الرياضة، الالتزام بنظام غذائي صحي، النوم الكافي، الإقلاع عن التدخين والكحول، التخّفيف من التوتر والقلق.ينصح خبراء التغذية لعلاج اضّطرابات الهرمونات أو لتعزيزها وزيادة إنتاجها بتناول ضمن النظام الغذائي بعض الخضّراوات الغنيّة بمركّبات ومواد تلّعب دورًا في الهرمونات ومن هذه الخضّراوات "الكرفس" حيث:
● يساعد الكرفس على تقوية النظام الهرموني.
● يساعد الكرفس على تحّسين وتنّظيم الهرمونات الأنثوية.
● يساهم الكرفس في تنظيم الهرمونات الناتجة عن التوتر.
● يساهم الكرفس في تعزيز هرمون الاستروجين عند النساء.
● يساهم الكرفس في تحّسين الهرمونات الجنسية عند الرجال والنساء.
● يساهم الكرفس في علاج المشكلات والاضّطرابات المرتبطة بالهرمونات.
● يعمل الكرفس على تنّظيم الهرمونات الأنثوية عند بلوغ المرأة سن اليأس.
● يساهم الكرفس في تحّسين وظيفة البنكرياس وبالتالي يعزز إنتاج هرمون الأنسولين.
● يساعد الكرفس على زيادة مستويات هرمون التستوستيرون والدافع الجنسي عند الرجال.
● يساهم تناول الكرفس في تقليل مستويات هرمون الكورتيزول المعروف بـ"هرمون التوتر".
● يساعد الكرفس على تقوية النظام الهرموني.
● يساعد الكرفس على تحّسين وتنّظيم الهرمونات الأنثوية.
● يساهم الكرفس في تنظيم الهرمونات الناتجة عن التوتر.
● يساهم الكرفس في تعزيز هرمون الاستروجين عند النساء.
● يساهم الكرفس في تحّسين الهرمونات الجنسية عند الرجال والنساء.
● يساهم الكرفس في علاج المشكلات والاضّطرابات المرتبطة بالهرمونات.
● يعمل الكرفس على تنّظيم الهرمونات الأنثوية عند بلوغ المرأة سن اليأس.
● يساهم الكرفس في تحّسين وظيفة البنكرياس وبالتالي يعزز إنتاج هرمون الأنسولين.
● يساعد الكرفس على زيادة مستويات هرمون التستوستيرون والدافع الجنسي عند الرجال.
● يساهم تناول الكرفس في تقليل مستويات هرمون الكورتيزول المعروف بـ"هرمون التوتر".