غذاء ملكات النحل
حديثنا عن مادة غذائيّة هلاميّة يُفّرزها النحل ويسّتهلكها الإنسان كمكمل غذائي ألا وهو "غذاء ملكات النحل"، سنعرّفك: ما هو غذاء ملكات النحل وأبرز فوائده وأضرار الإفراط في استهلاكه.غذاء ملكات النحل، عبارة عن مادة هلاميّة لزجة، تقوم عاملات النحل بافرازها من الغدد البلّعومية بعد امتزاج عسل النحل وحبوب اللقاح معًا وتكّريره بجسم النحلة ليُنتج عن هذه العملية هذا الهلام الحليبي.
أمّا عن هدف إنتاج هذا الغذاء الملكي، فإنّ عاملات النحل يُفرزن غذاء ملكات النحل داخل الخلية من أجل تقّديمه غذاء خاصّ بالّيرقة التي يقع عليها الاختيار لتصّبح ملكة الخلية المستقبلية.
يمّتاز غذاء ملكات النحل باللّون الحليبي الأبيض المائل للاصفرار، والقيمة الغذائية العالية التي تجّعله مادة غذائية معتمد عليها في الطب البديل كأحد العلاجات الطبيعية للعديد من الأمراض.
يُستهلك غذاء ملكات النحل بطرق عديدة، فيُمكن تناوله مباشرة بوضع هذا الهلام أسفل اللسان حتى يذوب أو إضافته إلى الحليب والعسل والماء أو على هيئة مكمل غذائي أو استخدامه مباشرة على الجلد.
يحّتوي غذاء ملكات النحل على نسبة جيّدة من الفيتامينات والمعادن والأحماض ومضادات الأكسدة، بالإضافة إلى خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات وغيرها من العناصر المهمّة.
بفضل هذه العناصر الغذائية والخصائص العلاجيّة المهمّة، فإنّ استهلاك غذاء ملكات النحل بكميات معتدلة يساعد على إمداد الجسم بفوائد صحيّة مذهلة لذا إليكم أبرز فوائد غذاء ملكات النحل:
- يحسّن صحة البشرة.
- يزيد من فرص الحمل.
- يوسّع الأوعية الدموية.
- يعمل على تقوية المناعة.
- يزيد القدرة على الإنجاب.
- يساهم في علاج الإمساك.
- يقلل ضغط الدم المرتفع.
- يعالج أمراض الكلى المزمنة.
- يساعد على تنشيط الجسم.
- يمنع الإصابة بمرض السمنة.
- يحسّن الذاكرة ويزيد التركيز.
- يحّمي من الأنيميا وفقر الدم.
- يحّمي من الإصابة بنزلات البرد.
- يزيد الرغبة والشهوة الجنسية.
- يخفّف الأرق واضّطرابات النوم.
- يمنع احتباس السوائل في الجسم.
- يقلل الالتهابات المهبلية عند المرأة.
- ينشّط الغدد التناسلية عند المرأة.
- يخفّف الهبات الساخنة عند النساء.
- يساهم في تسّهيل عملية الولادة.
- يساهم في زيادة نسبة الخصوبة.
- يساهم في علاج اضّطرابات النوم.
- يحّمي الجسم من الأورام الخبيثة.
- يحّمي من أمراض القلب والشرايين.
- يحّمي من الإصابة بمرض ألزهايمر.
- يساهم في تحّسين الحالة المزاجية.
- يحافظ على مستويات السكر في الدم.
- يساعد على إدرار حليب الثدي للمرضعة.
- يؤخر ظهور علامات الشيخوخة المبكرة.
- يساعد على تقليل أعراض انقطاع الطمث.
- يخفّف من أعراض متلازمة ما قبل الحيض.
- يحّمي من ارتفاع الكولسترول الضار في الدم.
- يساهم في توازن مستوى الهرمونات بالجسم.
- يساعد على تطهير الجسم من السموم المتراكمة.
- يخفّف حالات الاكتئاب والتوتر والقلق والإجهاد.
- يساهم في علاج مرض الربو والالتهابات التنفسية.
- يُمكن أن يتسبّب في الإصابة بالأرق.
- يُمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالإسهال.
- يُمكن أن يتسبّب في الشعور بالغثيان.
- يُمكن أن يتسبّب في الحكة الشديدة.
- يُمكن أن يتسبّب في الشعور بالصداع.
- يُمكن أن يتسبّب في ألم شديد في البطن.
- يُمكن أن يؤدي إلى الرغبة الشديدة في القيء.
- يُمكن أن يؤدي إلى الإصابة بصعوبة التنفس.
- يُمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالطفح الجلدي.
- يُمكن أن يؤدي إلى الإصابة بنزيف في القولون.
- يُمكن أن يتسبّب في خروج الدم في أثناء التبرز.
- يُمكن أن يتسبّب في زيادة الشعور بالدوخة والدوار.
- يُمكن أن يتسبّب في الشعور بألم واضّطرابات شديد في المعدة.