النيم
هل تعاني من مشكلات صحية في أسنانك؟.. إذا كانت إجابتك بـ"نعم" عليك بالنيم، في هذا المقال سنوضّح لكم ما هو النيم وأبرز فوائده الصحيّة وسنكشف لكم عن تأثيره الإيجابي على الأسنان.تحظى شجرة النيم بمكانة مميّزة في عديد من الدول العربية مثل: السعودية والسودان ومصر وغيرها من الدول ويرجع ذلك إلى كوّنها شجرة معجزة مليئة بالفوائد التي تعود على جسم الإنسان بالنّفع.
يُعتمد على النيم في الطب البديل؛ لاحّتوائها على العديد من العناصر الغذائية والمواد الكيميائية المهمّة للصحّة، وهذا يُفسر دخول جميع أجزائها (لحاء، أوراق، بذور، جذور، فاكهة، زهور) في صناعة الأدوية.
أثبتت العديد من الدراسات أنّ النيم من النباتات المهمّة التي تلّعب دورًا ملحوظًا في صحّة الإنسان، فكلّ جزء من أجزاء هذه العشبة يمدّ الجسم بفوائد صحيّة ويحّميه من أمراض عديدة.
تشير الأبحاث إلى أنّ استخدام النيم بكميات معتدلة يساعد على تحسين الجهاز الهضمي، حيث تخفّف اضّطرابات المعدة، وتقضي على الديدان المعوية، وتعالج قرحة المعدة والأمعاء.
تساعد شجرة النيم أيضًا على تقليل مستوى السكر في الدم، وتخفّف القروح الجلدية، وتعالج أمراض القلب والأوعية الدموية، وتنشّط الصحة الجنسية، وتعالج مرض الجذام والبواسير والملاريا.
تساهم شجرة النيم أيضًا في منع الحمل بشكل صحي، وتخفّض الحمى، وتعالج اضّطرابات المسالك البولية، وتطرد البلغم، وتعالج اضّطرابات العين، وتخفف السعال والربو، وغيرها من الفوائد الأخرى.
ما هي فوائد النيم للاسنان
بعد أن تعرفنا في الفقرة السابقة على شجرة النيم وأبرز فوائدها الصحيّة للجسم، فإننا في هذه الفقرة سنوضّح لكم أبرز فوائد النيم للاسنان، فإذا كنت تعاني من مشكلة صحيّة بالأسنان عليك بالنيم.ينصح الخبراء بمضّغ أوراق النيم أو استخدامها كمسّواك للأسنان، أو لتحضير مشروب دافئ أو إضافتها مسحوقة مع منتجات الأسنان أو استعمال منتجات العناية بالأسنان التي تحتوي على النيم.
- تساهم النيم في تبييض الأسنان.
- تساهم النيم في منع تسوس الأسنان.
- يساهم النيم في علاج التهابات اللثة.
- تساهم النيم في تطّهير الفم والأسنان.
- تساهم النيم في علاج أمراض اللثة والأسنان.
- تساهم النيم في تحسين صحة اللثة والأسنان.
- تساهم النيم في الوقاية من تصبّغات الأسنان.
- تساهم النيم في منع تشكّل الترسبات في الأسنان.
- تساهم النيم في التخلّص من الجير المتراكم بالأسنان.
- تساهم النيم في القضاء على البكتيريا والميكروبات الضارة في الفم.