العنبر
حديثنا اليوم عن مادة صمغية تخرج من المحيطات لتلّعب دورًا كبيرًا في صحّة الإنسان ألا وهي "العنبر"، إذا كانت هذه هي المرّة الأولى التي تسّمع فيها عن هذه المادة فعليك بقراءة هذا المقال.العنبر، يُطلق عليه أيضًا اسم "الكهرمان"، هو عبارة عن مادة شمعية صمغية صلبة، توصف بأنها "قيء الحوت"؛ لأنها تُستخرج من جوف الحوت المعروف بـ"حوت العنبر" بعد استفراغه ما في داخل أمعائه.يعد حوت العنبر، واحد من أكبر الحيتان عالميًّا، يعيش في المحيطات ويتغذى على المخلوقات البحرية، يتميّز برأسه الضخم وطوله الذي يصل إلى 20 متر خاصّة الذكر أمّا أنثى حوت العنبر أصغر حجمًا.أمّا عن استخراج العنبر، فإنّها تمرّ بعملية مهمّة تبدأ عندما يتغذّى حوت العنبر على المخلوقات البحريّة خاصّة الحبار العملاق، وهنا تبدأ أمعاء حوت العنبر في التهيّج بسبب مناقير الحبار الحادة.يقوم حوت العنبر بإفراز مادة شمعية لحماية أمعائه، وبعد أن تتراكم هذه المادة داخل الأمعاء لفترة يقرّر الحوت للتخلّص منها أن يفرغ كل ما في جوفه فيخرج مادة العنبر التي تكوّنت داخل أمعاء الحوت.تطفو مادة العنبر ذات الألوان المتعددة (الرمادي، الأصفر، الأسود، الأبيض) على سطح الماء أو تسقط في قاع المحيط حتى يأتي المختصون ويسّتخرجون هذه المادة ويعقّمونها ويجهّزونها للاسّتخدام.تمّتاز مادة العنبر بالرائحة المميّزة التي لا يمكن وصّفها، ترابية جميلة تميّزه عن أي نوع آخر من العطور، ويختلف ذلك باخّتلاف نوع العنبر ولونه وجودته، أمّا ملمسه فهو صلب جاف ناعم وأملس.يوجد من العنبر أنواع مختلفة: "العنبر الأبّيض"، "العنبر المعياري"، "العنبر الأسود"، "العنبر الأشهب القوي"، "العنبر الأزرق"، "العنبر الأصفر"، "العنبر البلطيق"، "العنبر الكاريبي" وغيرها من الأنواع.تُستخدم مادة العنبر، في العديد من المجالات أبرزها صناعة أفضل وأغلى أنواع العطور، وأيضًا كانت قديمًا تُستخدم كأحد أنواع البهارات التي تُضاف للأطعمة والمشروبات.يُعتمد على مادة العنبر أيضًا في الطب البديل كعلاج لعدد من الأمراض، حيث تمد هذه المادة الشمعية جسم الإنسان بالعديد من الفوائد الصحيّة، لذا نقدّم لكم أبرز فوائد العنبر وفقًا للتقارير:
● تحافظ مادة العنبر على صحّة الدماغ.
● تساعد مادة العنبر على علاج الإمساك.
● تساهم مادة العنبر في تحسين المزاج.
● تساهم مادة العنبر في تقليل التوتر والقلق.
● تساهم مادة العنبر في تخفيف الصداع.
● تساهم مادة العنبر في تحسين حركة الأمعاء.
● تساهم مادة العنبر في تحسين صحة الكبد.
● تساهم مادة العنبر في تعزيز صحة المثانة.
● تساهم مادة العنبر في تخفيف آلام العظام.
● تساهم مادة العنبر في تحسين صحة القلب.
● تساهم مادة العنبر في زيادة التركيز والانتباه.
● تساهم مادة العنبر في تهدئة آلام التسنين.
● تساهم مادة العنبر في علاج عسر الهضم.
● تساهم مادة العنبر في تخّفيف ألم الأعصاب.
● تساهم مادة العنبر في التخلص من النحافة.
● تساهم مادة العنبر في تحسين جودة النوم.
● استخدمت مادة العنبر في تخّفيف ألم التسنين.
● تعمل مادة العنبر على طرد الغازات المحتبسة.
● تساهم مادة العنبر في فتح الشهية وزيادة الوزن.
● تساهم مادة العنبر في علاج الحروق والكدمات.
● تساعد مادة العنبر على تحسّن الصحة النفسية.
● تساهم مادة العنبر في تهدئة واسترخاء الجسم.
● تُستخدم مادة العنبر لتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
● تساعد مادة العنبر على زيادة الأداء والقدرة الجنسية.
● تقلّل مادة العنبر من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل.
● تساهم مادة العنبر في تخّفيف آلام التهابات المفاصل.
● تساعد مادة العنبر على التخلّص من علامات الشيخوخة.
رغم هذه الفوائد إلا أنه يحذّر تمامًا من اسّتخدام مادة العنبر بشكل مفرط ودون اللجوء إلى طبيب مخّتص لاسّتشارته، لأنه قد يسبّب بعض الأضرار، ولعل أبرز أضرار العنبر:
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الإصابة بتهيّج الجلد.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في آلام وتهيّج في المعدة.
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الإصابة بمرض السكري.
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الصداع والدوخة والهلوسة.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في الإصابة بالحساسية الشديدة.
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الإصابة باضّطرابات هضمية.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في زيادة حدّة ضغط الدم المرتفع.
● يُمكن أن يتسبّب في زيادة ضربات القلب بشكل غير طبيعي.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في الإصابة بمرض السمنة المفرطة.
● يُمكن أن يتسبّب في زيادة الوزن وفتح الشهية بشكل ملحوظ.
● يُمكن أن يؤثر العنبر تأثيرًا سلبيًّا على بعض الهرمونات في الجسم.
● يُمكن أن يؤدي إلى عدم قدرة الشخص على التنفس بشكل طبيعي حيث يزيد من سرعة التنفس.
● تساعد مادة العنبر على علاج الإمساك.
● تساهم مادة العنبر في تحسين المزاج.
● تساهم مادة العنبر في تقليل التوتر والقلق.
● تساهم مادة العنبر في تخفيف الصداع.
● تساهم مادة العنبر في تحسين حركة الأمعاء.
● تساهم مادة العنبر في تحسين صحة الكبد.
● تساهم مادة العنبر في تعزيز صحة المثانة.
● تساهم مادة العنبر في تخفيف آلام العظام.
● تساهم مادة العنبر في تحسين صحة القلب.
● تساهم مادة العنبر في زيادة التركيز والانتباه.
● تساهم مادة العنبر في تهدئة آلام التسنين.
● تساهم مادة العنبر في علاج عسر الهضم.
● تساهم مادة العنبر في تخّفيف ألم الأعصاب.
● تساهم مادة العنبر في التخلص من النحافة.
● تساهم مادة العنبر في تحسين جودة النوم.
● استخدمت مادة العنبر في تخّفيف ألم التسنين.
● تعمل مادة العنبر على طرد الغازات المحتبسة.
● تساهم مادة العنبر في فتح الشهية وزيادة الوزن.
● تساهم مادة العنبر في علاج الحروق والكدمات.
● تساعد مادة العنبر على تحسّن الصحة النفسية.
● تساهم مادة العنبر في تهدئة واسترخاء الجسم.
● تُستخدم مادة العنبر لتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
● تساعد مادة العنبر على زيادة الأداء والقدرة الجنسية.
● تقلّل مادة العنبر من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل.
● تساهم مادة العنبر في تخّفيف آلام التهابات المفاصل.
● تساعد مادة العنبر على التخلّص من علامات الشيخوخة.
رغم هذه الفوائد إلا أنه يحذّر تمامًا من اسّتخدام مادة العنبر بشكل مفرط ودون اللجوء إلى طبيب مخّتص لاسّتشارته، لأنه قد يسبّب بعض الأضرار، ولعل أبرز أضرار العنبر:
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الإصابة بتهيّج الجلد.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في آلام وتهيّج في المعدة.
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الإصابة بمرض السكري.
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الصداع والدوخة والهلوسة.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في الإصابة بالحساسية الشديدة.
● يُمكن أن يؤدي العنبر إلى الإصابة باضّطرابات هضمية.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في زيادة حدّة ضغط الدم المرتفع.
● يُمكن أن يتسبّب في زيادة ضربات القلب بشكل غير طبيعي.
● يُمكن أن يتسبّب العنبر في الإصابة بمرض السمنة المفرطة.
● يُمكن أن يتسبّب في زيادة الوزن وفتح الشهية بشكل ملحوظ.
● يُمكن أن يؤثر العنبر تأثيرًا سلبيًّا على بعض الهرمونات في الجسم.
● يُمكن أن يؤدي إلى عدم قدرة الشخص على التنفس بشكل طبيعي حيث يزيد من سرعة التنفس.