عشبة الهدال
عشبة الهدال، أو كما تُعرف بـ"الدبق"، هي نوع من أنواع النباتات العشبيّة الطفيليّة، تنّتمي إلى الفصيلة الصندليّة، تُسّتخدم في الطب البديل، ويُستفاد منها أيضًا لأغراض الزينة.تعد عشبة الهدال، من الأعشاب المزهرّة دائمة الخضرة، تعيش على أغصان الكثير من الأشجار المثمرة والحراجية، حيث تُرسل جذورها داخل الفروع لتتغذّى على العصارة الموجودة بهذه الأشجار.تمّتلك عشبة الهدال أغصانًا خضراء داكنة اللون مائلة إلى السمرة، وأوراقًا صفراء اللون مَشوبة بخضرة ضيقة وطويلة قوامها جلدي، وثمارًا صغيرة كروية بيضاء وصفراء اللون كشمّع النحل.عشبة الهدال يوجد منها أنواع عديدة سامة غير صالحة للاستهلاك البشري، وأنواع أخرى مفيدة يُعتمد عليها في الطب البديل بطرق مختلفة وذلك كعلاج طبيعي لعدد من الأمراض التي تصيب الجسم.تحتوي عشبة الهدال على نسبة جيّدة من الفيتامينات والمواد والمركّبات المهمّة جدًّا لصحّة الإنسان، والتي بفضّلها تعد هذه العشبة الطبيعية بمثابة كنز من كنوز الطبيعة للجسم البشري.بفضل العناصر الغذائية الموجودة في عشبة الهدال، فإنّ استخدامها بشكل معتدل يساعد على إمداد الجسم بالعديد من الفوائد الصحية المذهلة، ويحّمي الجسم من أمراض مختلفة قد تصيبه.ما هي فوائد عشبة الهدال للنساء
تلّعب عشبة الهدال دورًا مهمًّا في صحة المرأة، فقد أثبتت الدراسات أن استخدام المرأة لعشبة الهدال بكميات معتدلة يمدّ جسم المرأة بالعديد من الفوائد، ولعل أبرز فوائد عشبة الهدال للنساء ما يلي:- تساهم في تنّشيط المبايض.
- تساهم في تقوية مناعة المرأة.
- تساهم في علاج تأخر الحمل.
- تساهم في علاج نزيف الرحم.
- تزيد من فرص حدوث الحمل.
- تساهم في زيادة خصوبة النساء.
- تساهم في تحّسين صحة الرحم.
- تخفّف تقلّصات الدورة الشهرية.
- تساهم في علاج الصداع والدوخة.
- تزيد من الرغبة الجنسية عند المرأة.
- تساهم في تحّسين وظائف المبيض.
- تساهم في علاج العقم عند النساء.
- تساهم في زيادة مرونة البشرة.
- تقلّل من خطر التصاق قناة فالوب.
- تزيد من فرص زرع البويضة المخصّبة.
- تساهم في تحسين تدفّق الدم إلى الرحم.
- تخفّف الاضّطرابات الهضمية المزعجة.
- تساهم في تخّفيف آلام المفاصل عند المرأة.
- تساهم في تحسين جودة النوم عند بعض النساء.
- تساهم في حماية المرأة من أمراض القلب والشرايين.
- تساهم في زيادة إدرار الحليب عند النساء المرضعات.
- تساهم في تحّقيق التوازن الهرموني في جسم المرأة.
- تساهم في تعزيز صحة الجهاز التناسلي عند المرأة.
- تحّمي من اضّطرابات الهرمونات الأنثوية بعد انقطاع الطمث.