الثوم
الثوم، أحد الخضّراوات الشهيرة التي تنّتمي إلى الفصيلة الثومية، يوجد على هيئة فصوص ملتصقة مغلّفة بغلاف شفاف رقيق، وذات رائحة نفاذة مزعجة، ونكّهة لاذعة.يعد الثوم من الخضّراوات الأكثر استهلاكًا عالميًّا، لا يخلو أي منزل من وجوده رغم رائحته النفّاذة المزعجة ومذاقه اللاذع، إلا أنّ إضافته للطعام يُضفي مذاقًا ونكهةً رائعةً شهيّةً تجعله أساسيًّا بالمطبخ.يُستخدم الثوم طازجًا أو مجفّفًا على هيئة بودرة أو مجمّدًا، يُضاف إلى الطعام كأحد المكوّنات المهمّة لإنجاح الوجبة، بالإضافة لذلك يُعتمد عليه بالطب البديل كعلاج لبعض الأمّراض.يحّتوي الثوم على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية والمرّكبات والخصائص المهمّة التي تجّعله يمدّ جسم الإنسان بالعديد من الفوائد الصحيّة المذهلة بشرط استهلاكه بكميات معتدلة.
العسل
العسل، هو مادة غذائية شهيرة عالميًّا، لزجة وحلوة المذاق، يتراوح لونها ما بين اللون الأصفر والبني، من عظمة الله تعالى أن جعلها علاجًا لأمراض عديدة تُصيب الإنسان.يعد العسل هدية يُقدمها النحل للإنسان، حيث يقوم النحل بإخراج مادة العسل من بطونه بعد أن ينّجح في امتصاص رحيق الأزهار ثم يسّتخدمها الإنسان كمادة غذائية وعلاجيّة.يُستخدم العسل في مجال الطهي حيث يُؤكل مباشرة أو يُضاف إلى المشروبات الدافئة والباردة، أو يُستخدم عند تحّضير المخبوزات والمعجنات والحلويات أو يدخل في خلطات عديدة للبشرة والشعر.إلى جانب الطهي، فإنّ العسل ذو قيمة غذائية عالية، إذ يحّتوي على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، كما أنّه لا يحّتوي على الكولسترول أو الدهون أو الصوديوم.بفضل هذه العناصر الغذائية، فإنّ العسل يعتمد عليه في الطب البديل؛ لذا إدراجه في النظام الغذائي أو ضمن خلطات العناية بالبشرة والشعر يحسّن صحة الفرد ويمدّ جسده بفوائد صحيّة مذهلة.
ما هي أضرار خلط الثوم مع العسل
يلّجأ الكثيرون إلى نقع فصوص الثوم الطازجة مع عسل النحل الأبيض لمدة معينة ثم يؤكل من هذا المزيج يوميًّا بهدف علاج العديد من الأمراض التي تصيب الجسم فهل هذا مفيدًا؟.بالبحّث عن فوائد الثوم مع العسل، وجدنا أنّ هذا المزيج بالفعل يقدم فوائد صحيّة عديدة للجسم، لكنّ رغم هذه الفوائد له بعض الآثار السلبية، وهذا هو محور موضوعنا اليوم.فإذا كنت تتناول منقوع الثوم مع العسل فيجب عليك أن تعرف أضراره أيضًا، لذا في هذه الفقرة سنذّكر لك أبرز أضرار خلط الثوم مع العسل:
● يُمكن أن يؤدي إلى الإغماء.
● يُمكن أن يتسبّب في السعال.
● يُمكن أن يتسبّب في ترقق الدم.
● يُمكن أن يؤدي إلى تورم الوجه.
● يُمكن أن يؤدي إلى التعرق الزائد.
● يُمكن أن يتسبّب في الغثيان والقيء.
● يُمكن أن يؤدي إلى التسمم الغذائي.
● يُمكن أن يتسبّب في الدوار والدوخة.
● يُمكن أن يتسبّب في زيادة خطر النزيف.
● يُمكن أن يتسبّب في ظهور الطفح الجلدي.
● يُمكن أن يسبّب اضّطرابات بالجهاز العصبي.
● يُمكن أن يزيد من الشعور بالضعف والإرهاق.
● يُمكن أن يؤدي إلى عدم انتظام ضربات القلب.
● يُمكن أن يتسبّب في ارتفاع نسبة السكر في الدم.
● يُمكن أن يؤدي إلى الإغماء.
● يُمكن أن يتسبّب في السعال.
● يُمكن أن يتسبّب في ترقق الدم.
● يُمكن أن يؤدي إلى تورم الوجه.
● يُمكن أن يؤدي إلى التعرق الزائد.
● يُمكن أن يتسبّب في الغثيان والقيء.
● يُمكن أن يؤدي إلى التسمم الغذائي.
● يُمكن أن يتسبّب في الدوار والدوخة.
● يُمكن أن يتسبّب في زيادة خطر النزيف.
● يُمكن أن يتسبّب في ظهور الطفح الجلدي.
● يُمكن أن يسبّب اضّطرابات بالجهاز العصبي.
● يُمكن أن يزيد من الشعور بالضعف والإرهاق.
● يُمكن أن يؤدي إلى عدم انتظام ضربات القلب.
● يُمكن أن يتسبّب في ارتفاع نسبة السكر في الدم.