بيكربونات الصوديوم
يطلق على بيكربونات الصوديوم اسم صودا الخبز، وهي مادة قلوية من مضادات الجراثيم والفطريات، بيضاء اللون وناعمة على شكل مسحوق، تتميز بخصائصها المضادة للالتهابات بجانب خصائصها المطهرة، وكانت تستخدم في القدم كأحد أنواع الصابون حيث كان الفراعنة يقومون بتصنيعه، بالإضافة إلى استخدامها في العديد من الحضارات في صناعة الخبز والأكلات المختلفة التي تحتاج إلى التخمير. وأصبحت في يومنا هذا تستعمل بكثرة في الطبخ وفي تحضير الكثير من الوصفات التجميليّة والعلاجية.
ما هي فوائد شرب بيكربونات الصوديوم
- يساعد على علاج انتفاخات المعدة.
- يستخدم في تخفيف آلام المفاصل.
- يعمل على علاج تبييض الأسنان من خلال استخدامه كغرغرة.
- يساعد على تسكين الآلام المصاحبة للإلتهابات بشكل عام.
- يعمل على تخفيف الشعور بالإرهاق والتوتر.
- تعمل على علاج حالات عسر الهضم.
فوائد شرب بيكربونات الصوديوم على الريق
- يساعد شربه مع الماء على التخلص من حموضة المعدة، وذلك بسبب قدرته على معالجة حموضة المعدة.
- يساعد على الحماية من السرطان، وعلاجه للمصابين به بسبب قدرته على وقف زيادة النمو السرطاني.
- يعتبر من أكثر المشروبات التي تحفز الجهاز المناعي.
- يساعد على زيادة قدرة الجسم على ممارسة النشاط الرياضي.
فوائد شرب بيكربونات الصوديوم للحامل
يمكن استخدام بيكربونات الصّوديوم في علاج مشكلة تهمّ العديد من النساء الحوامل وهي حموضة المعدة، إذ إنّ كربونات الصوديوم تتفاعل مع حمض المعدة لإنتاج الملح والمواد الكيميائية غير الضارّة وثاني أكسيد الكربون والماء، ولأنّ النساء الحوامل غالبًا ما يصبن بحرقة في المعدة أو الحموضة أثناء فترة الحمل فإنّ نصف ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم مذابة تمامًا في نصف كوب من الماء يمكن أن تساعد على تخفيف الحموضة.
فوائد بيكربونات الصوديوم للكلى
- تساعد في تخفيف التهابات المسالك البولية.
- تساعد هذه المادة على تحسين وظائف الكلي بشكل كبير.
- تعتبر من المفتتات الطبيعية للحصوات.
- تستخدم في وقاية الكلي من تكون الحصوات في الأصل وتحسين عملها.
- تعمل على رفع الأحماض البولية في البول والدم والأنسجة.
- يمكن استخدامه كبديل لغسيل الكلى عند المصابين بمشاكل الكلى.
فوائد بيكربونات الصوديوم للجنس
تساهم بيكربونات الصوديوم في معادلة حموضة إفرازات المهبل. حيث يؤدي ذلك إلى تحسين الظروف المساعدة للحمل، عن طريق توفير الحماية اللازمة للنطف. ويتم استعمال هذا النوع من الغسول أيضاً لتحسين إمكانية تحديد جنس المولود، إذ وجدت بعض البحوث أن البيئة القاعدية للمهبل تساعد النطف الذكرية على الإخصاب بنسبة أكبر، مما يعني زيادة نسبة الحمل بالذكر، وبالعكس عند كون بيئة المهبل حامضية تزداد نسبة تخصيب البيضة عبر النطف الأنثوية وبالتالي زيادة نسبة الحمل بالأنثى. وهكذا يتم تحفيز الجنس بين الطرفين حتى حدوث الحمل.