أضرار الثوم لحب الشباب

الثوم

الثوم، هو أحد النباتات الطبيعيّة الشهيرة عالميًّا، ينّتمي إلى الفصيلة الثومية، يُنتج لنا بصلة تتكوّن من فصوص ذات رائحة نفّاذة، ملتصقة ومغلّفة بغلاف أبيض شفاف رقيق، تعد الأكثر اسّتخدامًا في الطهي.يُضاف الثوم طازجًا أو مجمّدًا إلى العديد من الأطعمة كنوع من الخضّراوات، ويُستخدم مجفّفًا في شكل بودرة كنوع من التوابل، ولا تسّتغنى عنه ربّات البيوت؛ لأنه يُضفي مذاقًا فريدًا ونكّهة مميّزة للطعام.بالإضافة إلى الطهي، فإنّ الثوم يُعتمد عليه في الطب البديل، ويُستخدم كعلاج طبيعي لعدد من الأمراض التي تُصيب الجسم بفضل العناصر الغذائية والخصائص التي تمّتلكها هذه الفصوص الصغيرة.يحّتوي الثوم على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، بالإضافة إلى ذلك يمّتلك خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات وغيرها من العناصر المهمّة لصحّة الفرد.بفضل هذه العناصر والخصائص، فإنّ استعمال الثوم بشكل معتدل يساعد على تحسين صحة الفرد وإمّداده بفوائد مذهلة، فعلى سبيل المثال يعمل الثوم على تقوية الجهاز المناعي.يساهم الثوم أيضًا في تحسين صحة القلب والشرايين، إذ يقلل نسبة الكولسترول الضار، ويخفّض ضغط الدم المرتفع، كما يعزّز قدرة الجسم على محاربة البكتيريا والفطريات والعدوى.يساعد الثوم أيضًا على علاج نزلات البرد والإنفلونزا، ويعمل على تخفيف التهابات الجهاز التنفسي وغيرها من الفوائد الأخرى بشرط الاستخدام المعتدل لتجنّب أي أضرار قد تحدث نتيجة الإفراط.

ما هي أضرار الثوم لحب الشباب

"ما هي أضرار الثوم لحب الشباب؟".. بعد أن تعرفنا على الثوم وأبرز الفوائد الصحيّة التي يُقدمها إلى جسم الإنسان، فقد حان الوقت للكشف عن تأثير استعماله السلبي على البشرة المُصابة بحبّ الشباب.يعد الثوم من المواد الغذائية التي يلّجأ البعض إلى إدراجها ضمن الخلطات الطبيعية الخاصة بالعناية بالبشرة، حيث يُستخدم كأحد العلاجات المنزليّة عند ظهور حب الشباب بالتحديد.لكن رغم الفوائد المتعددة التي يُقدمها الثوم إلى البشرة الممتلئة بحبّ الشباب، فإنّ لهذه الفصوص الصغيرة سواء تمّ استخدامها طازجة أو مجفّفة على هيئة بودرة آثار سلبية كثيرة منها:

يُقال إنّ استخدام الثوم بشكل خاطئ قد يؤدي إلى تهيج البشرة.
يُقال إنّ استعمال الثوم بطريقة غير صحيحة قد يتسبّب في جفاف البشرة.
يُقال إنّ استعمال الثوم بطريقة خاطئة يُمكن أن يزيد من تهيج حب الشباب.
يُمكن أن يتسبّب استعمال الثوم بطريقة خاطئة في الإصابة بالتهاب الجلد التماسي.
يُقال إنّ استخدام الثوم بطريقة خاطئة يُمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالحكة الجلدية.
يُمكن أن يؤدي استعمال الثوم بشكل خاطئ في ظهور التقرّحات المؤلمة على البشرة.
يُقال إنّ استخدام الثوم بشكل مفرط يُمكن أن يتسبّب في انتفاخ الجلد واحمرار البشرة.
يُمكن أن يؤدي استعمال الثوم بطريقة غير صحيحة إلى الإصابة بالتهاب الجلد والارتيكاريا.
يُقال إنّ استعمال الثوم بطريقة غير صحيحة يُمكن أن يتسبّب في الإصابة بالطفح الجلدي.
يُقال إنّ استخدام الثوم بكميات مفرطة يُمكن أن يتسبّب في زيادة ظهور البثور وحب الشباب.